The Single Best Strategy To Use For علاقة الحزن مع نقص الوزن
The Single Best Strategy To Use For علاقة الحزن مع نقص الوزن
Blog Article
فمثلًا قد وُجد أن عملية الضغط النفسي والتوتر التي قد تمر بها المرأة ستنعكس بالسلب عليها إن رغبت في الحصول على مولود، إذ أن التوتر يعمل على تثبيط عملية إفراز الهرمونات، والتي تقوم بها الغدة النخامية، وبالتالي سيصل الأمر إلى ضعف في تلك العملية، إلى مشكلات في الدورة الشهرية، والحمل. وأثناء الحمل فإن تأثير الحزن لا يقل سوءًا عن المرحلة التي قبله، بل إنه أسوأ،إذ ينعكس مباشرة على صحة الأم وجنينها، فالحالة النفسية السلبية للأم قد تؤدي إلى حدوث انقباضات مفاجئة، وتلك قد تؤدي إلى حدوث عملية الإجهاض، أو قد تؤدي إلى ارتفاع السكر، أو ضغط الدم، وجميعها ظواهر سلبية تضر بصحة الأم وجنينها، وقد أظهرت بعض الأبحاث إلى أن تلك العوامل سببًا رئيسيًا في حدوث تشوهات الأجنة، أو خسارة الجنين من الأساس.
ويظهر ذلك جلياً من خلال القدرة على تناول الطعام أو فقدان الشهية. ففي حين أن الحزن قد ينقص الشخص المزيد من الوزن، قد يكون تأثيره على شخص آخر العكس تماماً.
تجنب شرب الكحول والمشروبات التي تُساهم في حرق الدهون، مثل: الزنجبيل والميرمية.
علاج نقص الوزن في هذه الحالة يكمن بزيادة تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والمفيدة في ذات الوقت، ومن أبرزها الفواكه.
الأمر الذي يساعدك على الالتزام والتقليل من نسيان تناول الطعام المحتمل.
على الرغم من اختلاف الأشخاص في طريقة تفاعلهم مع الشعور بالحزن، إلا أنه يبقى للحزن التأثير الجسدية والنفسي على حد سواء.
قد يستغرق الأمر الكثير من الوقت للخروج من هذه التأثيرات التي تكون سبباً في عدم تقدير الشخص لجسمه مهما كان شكله وحجمه.
لذلك قسم وجباتك الأساسية لعدة وجبات صغيرة يمكنك تناولها بسهولة.
الأكل العاطفي هو تناول الأكل كوسيلة لقمع أو تهدئة المشاعر السلبية، مثل التوتر، والغضب، والخوف، والملل، والحزن، والشعور بالوحدة. يمكن أن تؤدي الأحداث الكبرى في الحياة أو على نحو أكثر شيوعًا، متاعب الحياة اليومية إلى إثارة مشاعر سلبية تؤدي إلى الأكل العاطفي وتعطيل جهودك في إنقاص الوزن. قد تتضمَّن هذه المحفزات ما يلي:
على الرغم من أن بعض علاقة الحزن مع نقص الوزن الأشخاص يأكلون أقل في مواجهة المشاعر القوية، فإنك إذا كنت تشكو من ضائقة عاطفية، فقد تتجه إلى تناول الطعام بشكل سريع أو بنهم، وتستهلك بسرعة أي شيء مريح دون استمتاع.
الحصول على قسط كافٍ من النوم، فالحرمان من النوم يزيد الشعور بالجوع.
يُحاولُ الأطباء غالبًا استخدام تدابير سلوكيَّة بهدف مُساعدة الأشخاص على تناول المزيد من الطعام، وتنطوي هذه التدابير على تشجيع الأشخاص ومُساعدتهم على الأكل وتقديم أطعمة يُفضلونها أو ذات نكهة قويَّة، وتقديم حصص صغيرة من الطعام فقط.
وللمساعدة في التوقف عن الأكل القائم على الإحساس النفسي بالجوع، جرب النصائح التالية:
لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×